ومن بين الملفات التي نشرها الموقع، أشار إلى رسائل البريد الإلكتروني لهيلاري كلينتون، وتفاصيل عن قناص في مكتب التحقيقات الفيدرالي، وأخرى عن أفغانستان وسوريا وإيران، وفضيحة لعملاء في وكالة المخابرات المركزية “سي آي إيه” تورطوا في اغتصاب فتيات خلال وجودهم بالجزائر.
وتزامن النشر مع رحيل الرئيس الأمريكي السابق عن السلطة، بالإضافة إلى صدور قرار بريطاني يمنع ترحيل مؤسس الموقع جوليان أسانج إلى الولايات المتحدة، واستمرار محاكمته في بريطانيا، بسبب مخاوف “حقيقية” على حياته، وإمكانية انتحاره هناك.