أوضح الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء، سبب الفجوة بين السعرين الرسمي والموازي للدولار.
وكتب المرسومي في تدوينة له ، أن “الفجوة بين السعرين الرسمي والموازي للدولار مقابل الدينار مرتبطة بشكل ما بالدولار النقدي الذي لا يذهب إلى السوق وانما يعبر الحدود”.
وأضاف، “إذ تبيع المصارف وشركات الصيرفة حصصها النقدية التي تزيد عن 50 مليون دولار يومياً حينما تشتريها من البنك المركزي”