كشف وزير الداخلية الأسبق باقر جبر الزبيدي، عن مؤامرة جديدة أخطر مما جرى في مدينة الموصل عام 2014، مؤكدا أن المؤامرة ستشمل محافظات بغداد وكربلاء والنجف.
وقال الزبيدي إن “هناك مؤامرة جديدة لجمع داعش الارهابي من جديد بهدف السيطرة على جبل سنجار”.
وأضاف أن “المؤامرة الجديدة أخطر من سيناريو الموصل وستشمل النجف وكربلاء وبغداد”.
من جانب آخر كشف الزبيدي أن ” شخصية امريكية طلبت مني المشاركة في حكومة العبادي لكنني رفضت ومفتي العراق مهدي الصميدعي شاهد على ذلك”، مبينا أن “الشخصية الامريكية عرضت عليّ منصب رئاسة الوزراء في 2014 شريطة تنصيب حيدر العبادي نائباً لي مع منحه الصلاحيات”.