"Today News": متابعة
توافدت حشود من بريطانيا وشتى أنحاء العالم على لندن، السبت، لمتابعة تتويج تشارلز الثالث ملكا لبريطانيا، في أكبر احتفال رسمي تشهده البلاد منذ 70 عاما وضمن مراسم تتسم بالأبهة والفخامة ويعود تاريخها إلى ألف عام.
وستكون المراسم على نطاق أصغر من تلك التي أقيمت لتتويج الملكة الراحلة إليزابيث في عام 1953، لكنها ستهدف مع ذلك إلى أن تكون مبهرة حيث ستضم مجموعة من الرموز التاريخية من كرات ذهبية وسيوف مرصعة بالجواهر إلى صولجان يحمل أكبر قطعة ألماس مقطوعة وعديمة اللون في العال
وتوافد عشرات الآلاف منذ الصباح الباكر في التدفق على ذا مول وهو طريق واسع كبير يؤدي إلى قصر بكنغهام، بينما مر أمامهم جنود في الملابس الرسمية وفرق موسيقية عسكرية.
وجاءت راشيل بيزلي، وهي ربة منزل تبلغ من العمر 45 عاما، من منزلها في سويسرا مع زوجها وطفليها.
وقالت بينما كانت واقفة بجوار ابنها الذي ارتدى قناعا لوجه تشارلز وابنتها التي كانت تضع عصابة رأس بألوان العلم البريطاني: "إنها لحظة تاريخية. أردنا أن نكون هنا لنشهدها من أجل بعض الذكريات".
وستستمر الاحتفالات، الأحد، بإقامة حفلات في الشوارع على مستوى البلاد وحفل موسيقي في منزل الملك بقلعة وندسور.
وقال أندي ميتشل (63 عاما) وهو مدرس ترك منزله في ساعات الصباح الأولى ليأتي إلى لندن: "إنه لأمر رائع أن ترى الجميع متأنقين من أجل المشاركة.. إنه شيء يدعو للفخر".
وتابع: "أكثر ما يقلقني هو أن يفقد الشبان الشغف بكل هذا وألا تكون الأمور على هذا المنوال في المستقبل".
وستكون المراسم على نطاق أصغر من تلك التي أقيمت لتتويج الملكة الراحلة إليزابيث في عام 1953، لكنها ستهدف مع ذلك إلى أن تكون مبهرة حيث ستضم مجموعة من الرموز التاريخية من كرات ذهبية وسيوف مرصعة بالجواهر إلى صولجان يحمل أكبر قطعة ألماس مقطوعة وعديمة اللون في العالم.
وتوافد عشرات الآلاف منذ الصباح الباكر في التدفق على ذا مول وهو طريق واسع كبير يؤدي إلى قصر بكنغهام، بينما مر أمامهم جنود في الملابس الرسمية وفرق موسيقية عسكرية.
وجاءت راشيل بيزلي، وهي ربة منزل تبلغ من العمر 45 عاما، من منزلها في سويسرا مع زوجها وطفليها.
وقالت بينما كانت واقفة بجوار ابنها الذي ارتدى قناعا لوجه تشارلز وابنتها التي كانت تضع عصابة رأس بألوان العلم البريطاني: "إنها لحظة تاريخية. أردنا أن نكون هنا لنشهدها من أجل بعض الذكريات".
وستستمر الاحتفالات، الأحد، بإقامة حفلات في الشوارع على مستوى البلاد وحفل موسيقي في منزل الملك بقلعة وندسور.
وقال أندي ميتشل (63 عاما) وهو مدرس ترك منزله في ساعات الصباح الأولى ليأتي إلى لندن: "إنه لأمر رائع أن ترى الجميع متأنقين من أجل المشاركة.. إنه شيء يدعو للفخر".
وتابع: "أكثر ما يقلقني هو أن يفقد الشبان الشغف بكل هذا وألا تكون الأمور على هذا المنوال في المستقبل"