غصت وسائل الاعلام العربية والعراقية، بمئات الأخبار المنسوبة الى "تسريبات وثائق هيلاري كلينتون"، فيما عمت حالة من الفوضى في محاولة التحقق من حقيقة تلك الأنباء التي انتشرت بشكل واسع.
وكان وزير الخارجية مارك بومبيو قد أعلن في وقت سابق ان الحكومة الاميركية، ستقوم بنشر وثائق مراسلات خاصة بوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون.
في غضون ذلك، نفت منصة "التقنية من أجل السلام"، وهي منصة متخصصة بالتحقق من الاخبار المزيفة، نفت نشر اي وثائق جديدة، محذرة من حملة تضليل متفشية على صفحات وشاشات العديد من وسائل الإعلام.